أشارت معلومات لصحيفة “الديار” الى انّ كل الوساطات التي جرت الاسبوع الماضي في ملف التعيينات العسكرية، تبخّرت مع دخول المرجعية السياسية لوزير الدفاع موريس سليم والتي يعرفها الجميع، اذ نسفت المصالحة وأرجعتها الى نقطة الصفر.
وتابعت المصادر: لا تتفاءلوا خيراً بإمكانية حل مرتقب لهذه المسألة كما يردّد البعض، خصوصاً انّ من يتصدّى لملف التعيينات لن يسمح بسقطة ثانية له، بعدما تلقى صدمة وسقطة في آن معاً بعد التمديد لقائد الجيش.