تجرى محادثات مكثفة بوساطة قطرية ومصرية للتوصل إلى هدنة ثانية محتملة في قطاع غزة، ستعيد حركة “حماس” بموجبها بعض الأسرى مقابل إطلاق قوات الإحتلال لسجناء فلسطينيين، بحسب “رويترز”.
وأشارت “رويترز” إلى أن “عدد الأشخاص المقرر إطلاقهم ما زال قيد البحث، وأن قوات الإحتلال مصرة على إدراج الأسرى من النساء والرجال الأكثر ضعفا”.
وأضافت: “سجناء فلسطينيين بتهم ارتكاب جرائم خطيرة يمكن أن يكونوا على القائمة أيضا”.