إتهم وزير النفط الإيرانيّ جواد أوجي، كل من الولايات المتحدة والكيان الصهيوني بالوقوف وراء الهجوم السيبراني، لأنهما خسرا في جبهات مختلفة.
وقد أعلنت مجموعة قرصنة “العصفور المفترس” مسؤوليتها عن انقطاعِ في خدمة العديد من محطات الوقود في أنحاء إيران، وتحديداً في العاصمة طهران.