حمّلت حركة “حماس”، العدو الإسرائيلي مسؤولية استئناف الحرب والعدوان على قطاع غزة، وذلك إثر نهاية الهدنة الإنسانية التي استمرت أسبوعا واستئناف القتال.
وفي بيان لها أشارت الى أنها تحمل المسؤولية للعدو الإسرائيلي بعد رفضها ليلة الخميس التعاطي مع كل العروض للإفراج عن معتقلين آخرين.
وقد زعمت قوات الاحتلال في بيان لها أن حركة “حماس” خرقت شروط الهدنة، من دون أن يوضح أكثر.
وقالت قوات الاحتلال أنها اعترضت صاروخا تم إطلاقه من غزة، بينما أفادت وسائل إعلام تابعة لحماس بسماع أصوات انفجارات وإطلاق نار في القطاع.
بدورها، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن الغارات الإسرائيلية قتلت 32 فلسطينيا في مناطق متفرقة في القطاع المحاصر.