أما التعليم أونلاين، فمرفوض من أساسه، إذ «لا كهرباء ولا إنترنت، والورش الأونلاين التي أقامتها الوزارة السنة الماضية حول استخدام الكتاب الإلكتروني كانت من دون فائدة، إذ لا أجهزة ولا كهرباء في المدارس».