وصل العديد من جثامين الشهداء إلى مستشفى ناصر، كانوا قد ارتقوا في مجزرة “إسرائيلية” جديدة في جباليا.
وفاقمت الأمطار من أوضاع النازحين الذين يعيشون في الخيم، وسط نقص في كل المستلزمات اللازمة لمواجهة البرد.
ويرتكب الاحتلال الفظائع وسط قطع للانترنت لعدم نقل ما يرتكبه من جرائم وحشية، في ظل صمت عالمي رهيب.