يقول المطلعون على الاتصالات الدولية والإقليمية، أنّ هناك مساعي لتكريس وقف إطلاق النار قبيل موعد القمة العربية، ولكن لم يعرف بعد ما إذا كانت هذه المساعي ستنتج هدنة إنسانية أم وقفاً شاملاً لإطلاق النار.
ويشيرون إلى أنّ لبنان لا يزال ضمن خانة “التحييد الهش” الذي تقطعه المناوشات التي يشهدها الجنوب.
وربطاً بعبارة “التحييد الهش”، بدا أمس هذا التحييد أمام اختبار دقيق بعد قصف إسرائيلي أدى الى مقتل أربعة أفراد من عائلة واحدة، هم شقيقة الصحافي سمير أيوب، وأحفادها الثلاثة (14 و12 وعشرة أعوام).