خفايا
قال خبير عسكري عايَشَ مرحلة الاجتياح “الإسرائيلي” للبنان عام 1982 وحصار العاصمة بيروت إنّ جيش الاحتلال يستنسخ حصار بيروت في حربه على غزة وأن قرار الحرب على غزة جاء بذات العنوان وهو أن تفادي الخسائر التي يرتبها الاجتياح تسبب بتعاظم خطر المقاومة وان الاستعداد لدفع الثمن لمرة واحدة مهما كان كبيرًا أفضل من التأقلم مع الأثمان الصغيرة المجزأة لكن قادة جيش الاحتلال لم ينتبهوا إلى انهم لم يدخلوا بيروت عسكريًا رغم الحصار بل دخلوها تحت عباءة القوات المتعددة الجنسيات وانّ المقاتلين الذين رحلوا بعد الحصار ليسوا من أبناء بيروت وانه عندما دخل جيش الاحتلال الى بيروت لم يستطِع البقاء فيها لأيام.
كواليس
قال مسؤول حزبي عراقي بارز إنّ قوى المقاومة في العراق بدأت معركة إخراج القوات الأميركية التي سبق لها أن قررتها بعد اغتيال القائدين قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس وتسببت الأجواء السياسية الداخلية بتعطيلها وهي تجد في عنوان نصرة غزة ومقاومتها ترجمة مباشرة للسعي لطرد الاحتلال الأميركي الذي يشكل الدرع الحامي ومصد الإمداد والرعاية لكيان الاحتلال.
همس
تبعث دول غربية تساعد العدوان على غزَّة برسائل معاكسة لزعماء معنيين، من بينها الدعوة لتفهم الموقف لحسابات داخلية!
غمز
حرَّكت جهات معلومة ارتفاعاً ملحوظاً بأسعار مواد غذائية، من دون أي موقف لوزارة الاقتصاد أو غيرها.
لغز
حسب تقارير عسكرية، فإن محور المقاومة أعدَّ التجهيزات لحرب تمتدّ إلى أشهر.
توقعت أوساط متابعة أن يعيد طرح التمديد لمرجع غير مدني الانقسام السياسي.
قال سفير دولة كبرى إنّه لا يستطيع إعطاء تطمينات للبنان سوى في حال أمسك بحدوده.
أبدت دولة كبرى ذات تأثير أساسي على مؤسسة غير مدنية عدم ممانعتها بتولي شخصية رفيعة من المؤسسة مسؤولية مستجدّة.
يُلاحظ غياب بيانات ومواقف لأحزاب عقائدية هي الأقدم في لبنان حيال ما يجري في غزة، وذلك لاعتبار أنّ ثمة جهة هي التي تتولى زمام الأمور في الداخل اللبناني ميدانياً وسياسياً وإعلامياً.
قرّر مجلس الوزراء تأخير مباشرة العمل في ملاك الجامعة اللبنانية للسادة غادة أيوب وبلال الحشيمي وزياد المكاري وهويدا الترك، والأخيرة هي محافظة النبطية حالياً.
عُلم أنّ البابا في صدد زيارة دولة الإمارات العربية المتحدة مطلع كانون الأول المقبل للمشاركة في القمة العالمية للمناخ “كوب 28”.
عُلم أنّ اتصالات تجري على أعلى المستويات من قِبل الكنيسة والسفارة البابوية ومقربين من بكركي من أجل إنشاء خليّة أزمة لدعم صمود مسيحيي الشريط الحدودي.