وُجدت عارضة الأزياء الأميركية ماليسا موني، البالغة من العمر 31 عامًا، جثة هامدة، مقيدة في ثلاجة منزلها في مدينة لوس أنجلوس.
ووُجدت الضحية ملفوفة بأسلاك كهربائية حول معصميها وقدميها، وكان هناك تجمع للدماء أسفل الجثة.
وأفادت معلومات أن ماليسا كانت في شهرها الثاني من الحمل عندما تم العثور عليها، وكانت قد تعرضت للإساءة بشكل عنيف في أنحاء جسدها، مع وضع قطعة قماش في فمها لمنعها من إصدار أي صوت.
وعلى الرغم من وجود آثار للمخدرات والكحول في تحاليلها، لم يتم تأكيد مدى دورهما في وفاتها، بسبب ظهور آثار التعنيف في منطقة الرأس والجذع والذراعين.
