قال الرئيس السابق لـ “الحزب التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط: “مررنا بمراحل صعبة ودقيقة وخطيرة، لكن يبدو أن القادم أصعب بكثير”.
وتابع: “لا أستطيع أن أتنبأ ما سيحدث، لعبة الأمم كبيرة، نرى كيف أن شعوباً بأسرها يُضحّى بها، لكن سيبقى الشعب الفلسطيني رغم الظروف”.
وأضاف جنبلاط: “كل ما أتمناه وأسعى إليه ألا نُستدرج إلى الحرب، ندافع عن أنفسنا بالمدى الممكن لكن المهم ألا نُستدرج للحرب”.