فريق تقني ايراني في لبنان يتابع مجريات الحرب.. ووزير يركز على شراء العقارات!

أسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 27/10/2023

■ لوحظ أن موقع “دالاتي ونهرا” الذي ينقل صور النشاطات الرسمية للرئاسات والوزارات متوقف عن العمل منذ مدة وتتولى المكاتب الإعلامية للوزارات توزيع صورها ما أمكن

■ تبين أن السبب وراء إلغاء المباراة التي كانت مقررة في مجمع نهاد نوفل في زوق مكايل تسجيل صوتي تم تناقله بشكل واسع برفض إقامة أي تضامن مع غزة قبل بدء المباراة وتوصلت الأجهزة الأمنية إلى التعرف على هوية صاحبه وهو أحد مخاتير البلدة وسط استياء عارم من الأهالي

■ تردد أن فريقاً تقنياً إيرانياً حضر إلى لبنان منذ يومين لمتابعة مسار العمليات جنوباً بعد الخسائر البشرية الكبيرة التي مني بها “حزب الله” في مدة زمنية قصيرة

 

■ همس

لم يحسم بعد ما إذا كانت جولة رئيس تيار معروف ستشمل رئيس حزب مسيحي، على تضاد قوي معه في مختلف النقاط المطروحة!

■ غمز
لم تطرأ تغييرات على أسعار السلع المتوافرة في السوبر ماركات على الرغم من العزف على مقولة التخزين واختفاء سلع من المخازن.

■ لغز
فاقم ما سمعه مرجع كبير من موظف نقدي من مخاطر التفلُّت في إدارة الكتلة النقدية المتبقية في المصرف المركزي.

■ يحكى عن تحضيرات تقوم بها جهات منظمة في بلدات شيعية في الشمال وجبل لبنان الشمالي كخطة طوارئ في حال توسعت الحرب وهجر أهالي الجنوب.

■ يتردد أنّ وزيراً سابقاً يعمل على شراء عدد من العقارات ويتركز نشاطه في منطقة المتن الشمالي.

■ يتردد أنّ حركة رئيس تيار سياسي بارز، الحوارية، انطلقت بعد التشاور مع دولة خليجية، وضعته في صورة تطورات المنطقة

 

■ خفايا

قال قيادي عربي سابق إن التلاعب بعقول الرأي العام ودعوتنا للاختيار بين مذبحة غزة والاستقرار، تكشف زيفَهُ حقيقةُ ما جرى في سورية والسودان واليمن في العقد الماضي، فعندما تغيب القضية الفلسطينية كمحور صراع عن المشهد العربي تنتشر الحروب العبثية، حيث خسر العرب مليون مواطن وجندي وتمزّقت الشعوب وخربت مفاهيمها الثقافية والأخلاقية؛ بينما دماء غزة غيّرت الوعي العربي ونهضت بالشارع وحاصرت حكومات الغرب والعرب وسوف تنجح بوقف التوحش الإسرائيلي. ونهاية الحرب إما حرب برية تخسرها “إسرائيل” أمام “حماس” أو انفجار إقليميّ يحسمه “حزب الله”.

■ كواليس
كشف مصدر دبلوماسي عن عرض تفاوضي قدّمته واشنطن لطهران عبر وسيط عربي يقول ببقاء كلتيهما على الحياد في حرب غزة، وأن الجواب الإيراني كان سؤالاً عما إذا كان ذلك يشمل تقديم واشنطن المال والسلاح خلال الحرب وقيامها بسحب حاملات الطائرات والخبراء، فكان الجواب الأميركي أنه إذا توقفت مهاجمة القواعد الأميركية في سورية والعراق يمكن للتفاوض أن يستمرّ، فنفت طهران علاقتها بالهجمات وقدرتها على وقفها.

■ طوت جهات أممية أكثر من مبادرة كانت ستستفيد منها مناطق حدودية بانتظار التهدئة وهو ما أثار المخاوف من إلغائها.

■ تتحرك قوى داخلية وخارجية لإحداث خرق في ملف الانتخابات الرئاسية خلال هذه الفترة ما يساهم في توفير استقرار سياسي للبلد.

■ اعترفت شخصيات نقابية ومسؤولين على مستويات عدة بأن الاستعدادات لمواجهة أي حرب محتملة، جاهزة كلامياً.