اعتبر اللواء عباس ابراهيم أن “الوحشية الإسرائيلية والدعم الدولي عموماً والأميركي – الأوروبي خصوصاً ضد غزة، لا يفعل غير زيادة الهمجية الإسرائيلية، ومخططات تهجير الفلسطينيين ترمي إلى إعادة بناء إسرائيل جديدة على كامل التراب الوطني الفلسطيني”.
وأكد أن “كلام نتنياهو عن خرائط جديدة لن يبدل شيئاً من قوة الحق الفلسطيني ومقاومته الأسطورية وصمودها الراهن، وعلى الخائفين على مصير إسرائيل، ردعها وإعادتها إلى السياسة قبل الغرق في وحول غزة، وغير ذلك لا يعني إلا حرباً مفتوحة ستليها مفاوضات سياسية يجب أن تنطلق الآن، وجوهرها حق الشعب الفلسطيني”.