رئاسياً، وأمام التطورات العسكرية الخطرة، وتداعياتها على لبنان والمنطقة، بات الملف الرئاسي في الثلاجة حتى أجل طويل، ولم يعد ملف لبنان حاضراً لا في باريس ولا في الدوحة.
وتتجه الانظار الى التطورات العسكرية المرتقبة، مما يعني انّ الاستحقاق الرئاسي سيغيب حتى عن الساحة اللبنانية، على أن يدخل في نفق طويل لاحقاً، في إنتظار مستجدات الوضع العسكري وتوقيت إتجاهه الى الهدوء.