إعتبر البطريرك الماروني بشارة الراعي، أن “إيقاف الجلسة الرئاسية رغم وجود مرشحَيْن يحظيان بنسبة أصوات مهمة، يحرم عمداً العنصر المسيحي من أن يكون هناك رئيس”.
وسأل الراعي في حديث تلفزيوني: “كيف نقبل بتعطيل وتهميش الدور الماروني؟!، ومن هنا نسأل عن شرعية العملين الحكومي والنيابي”.
وعن تغيير الموقف الفرنسي من رئيس تيار المردة سليمان فرنجية إلى مرشح ثالث، قال: “سبق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن أكّد لي أنّ الحديث عن دعم فرنسي لفرنجيّة هو مجرّد اتّهام”.