أشار الشيخ أحمد قبلان إلى أنه “يوماً بعد يوم يتأكد أن الاستقرار السياسي ضرورة نقدية ومالية وأرضية حتمية لأي مشروع إنقاذي فضلاً عن ضرورته المعيشية والوطنية”.
وتمنى قبلان في بيان له، أن “ينسحب الاستقرار السياسي توافقاً على الملفات الخلافية القضائية والإدارية وغيرها”، مؤكدا أن “البلد بأمس الحاجة إلى توافق داخلي استثنائي يعزله عن نار الأزمات”.
وأضاف: “إذا كان من طلب مصيري لهذا البلد فهو: تضامنوا وطنياً، لأن التضامن الوطني أكبر أسباب إنقاذ لبنان”.