نفت مصادر “الثنائي الشيعي” عبر “الجمهورية” كل ”الكلام الذي تحدث عن عودة وزرائه الى جلسات مجلس الوزراء في شكل اعتيادي، وان البيان الذي صدر عنه لم يكن سوى تبرير للنزول عن الشجرة”.
وأكدت أن “الموقف واضح وضوح الشمس ولا يحتاج إلى تحليل فالعودة مشروطة بحضور جلسات الموازنة وخطة التعافي وكل ما يرتبط بهما من قضايا معيشية ملحة فقط لا غير”.