لفتت مصادر سياسية مواكبة لـ “الديار” إلى ان “الجلسة الحكومية الاولى ستكون اشبه بجلسة جس نبض، بحيث يتبين ما اذا كان وزراء “الثنائي” سيكونون مرنين ام ملتزمين تماما بالبحث حصرا بالموازنة وخطة التعافي”.
وقالت المصادر: “لن يستطيع “الثنائي” الاعتراض على بت امور ملحة سواء مرتبطة بشؤون الناس او بالانتخابات، والارجح انه سيعترض حصرا على اقرار التعيينات”