أبو عسلي، كانت لديه أنشطة خارج العمل المالي والمصرفي، وكان يمثل مصرف لبنان في رعاية بعض الأنشطة، خصوصاً الرياضية منها. لكنّه بقي الأكثر قرباً من الحاكم السابق، وحافظ أسراره، والتحقيقات التي انطلقت في ملف«أوبتيموم» ستعيد أبو عسلي إلى الواجهة مرات ومرات.