جينيفر آنيستون متهمة بمعاداة السامية.. وهكذا تسير في الشارع!

تعمدت النجمة جينيفر آنيستون إخفاء وجهها لتتوارى عن الأنظار بعد تورطها عن غير قصد في الجدل المثار حول الممثل جيمي فوكس، إثر اتهامه بـ”معاداة السامية” بسبب منشور له في “إنستغرام”.

والتقطت صور للممثلة، البالغة من العمر 54 عاما، لدى مغادرتها جلسة لتمارين البيلاتس بمدينة لوس أنجلوس، بعدما أوقفت خاصية التعليقات عبر حسابها في “إنستغرام” قبل بضعة أيام، عقب إبداء حساب يحمل اسمها الإعجاب بمنشور مثير للجدل نشره جيمي فوكس ينطوي على إشارات معادية للسامية.

وظهرت آنيستون، التي سارعت لتوضيح موقفها بخصوص هذا المنشور، كما فعل فوكس، بإطلالة سوداء تألفت من كاب للرأس، وسترة توب تانك وليغينغ، كي تناسب ما تبذله من مجهود بدني.

وأكملت النجمة المخضرمة الإطلالة بارتدائها نظارة شمسية مزودة بإطار ذهبي، وانتعالها صندلا لونه أخضر زيتوني لدى مغادرتها صالة الألعاب الرياضية وهي تحمل في يدها صندوقا مصنوعا من الكرتون.

ولعل أكثر من علقت عليه وسائل الإعلام والسوشال ميديا في هذا الظهور لجينيفر آنيستون هو أنها بدت شاردة الذهن، وفي حالة تفكير عميق في أعقاب الورطة التي وجدت نفسها فيها مؤخرا.