أفادت معلومات للـ”LBCI”، أن قرار وزارة الخارجية السعودية “لا علاقة له إطلاقاً بتداعيات خارج لبنان كما يصورها البعض، فكل ما يتعلق بلبنان خارجياً لم يتغير”.
وأوضحت أن القرار “اتخذ من ثاني يوم على اندلاع المعارك في مخيم عين الحلوة، ولكن صدر البارحة وذلك بعد احصاء اعداد السعوديين الموجودين في لبنان، علما أن هناك قراراً بمنع سفر السعوديين الى لبنان، إلا أنّ عدداً كبيراً منهم موجود في لبنان”.
وأكدت المعلومات أن “هناك تخوف من تمدد أحداث عين الحلوة لخارج المخيم، ومن هذا الباب تم إصدار القرار، علماً أن الطمأنينة تأتي في حال إعلان مصالحة مضمونة بين أطراف القتال في المخيم”.
للانضمام إلى مجموعة “الجريدة” على الواتساب إضغط على الرابط
https://chat.whatsapp.com/Cd3TLqkVkLlFLgXpcGZ70V