اعتبرت مصادر “المعارضة” لصحيفة “الجمهورية”، أن القراءة الموحدة للمعارضين اجمعت على ان ما نقله الموفد الفرنسي طوى المرحلة السابقة، ولا سيما المقايضة التي طرحها وجمعت بين المرشح لرئاسة الجمهورية سليمان فرنجية، والسفير القاضي نواف سلام ليكون رئيس حكومة العهد الاولى.
وكان رؤساء الكتل النيابية والاحزاب المعارضة قد عقدوا اجتماعاً تقويمياً عبر تطبيق “زوم” من أجل توحيد الموقف من الطرح الفرنسي، بعد قراءة متأنية لما طرحه لودريان، وعرض لما جرى بينه وبين مَن التقاهم بهدف توحيد الملاحظات التي توصلوا إليها، في ضوء اللقاءات المنفردة التي أجراها معهم وتجميع القواسم المشتركة.














