يتّهم مقرّبون من الوزير السابق محمد شقير، المحسوبين على الأمين العام لتيار المستقبل أحمد الحريري، في الهيئة الإدارية لتجمّع “كلّنا لبيروت” بوضع العصي في الدواليب لعرقلة تنفيذ بعض المشاريع.
علماً أن شقير كان يحاول استرضاء الحريري على مدى الأشهر الماضية، إلى حدّ حفظ حصّته من بعض المساعدات العينيّة ليوزّعها الأخير باسمه، وفقاً لما أوردت صحيفة “الأخبار”.