أفادت معلومات صحفية، عن “توجّهٌ لدى بعض النواب السنة للدعوة إلى لقاء موسّع تحت عباءة دار الفتوى، خصوصاً بعد انقسامهم إلى 3 مجموعات في الجلسة الأخيرة لانتخاب رئيس للجمهوريّة وهذا ما أزعج الفعاليات والشخصيات السنية”.
بدوره، أكّد المسؤول الإعلامي في دار الفتوى خلدون قواص، أنّ “كلام المفتي هو لحضّ النواب السنة على تكثيف اجتماعاتهم الموسّعة استكمالاً للقائهم الوطني في الدار سابقاً لسدّ الشّغور في رئاسة الجمهورية باسم يتمتّع بمواصفات في طليعتها الحفاظ على ثوابت الوطن والدولة واتفاق الطائف والعيش المشترك وهوية لبنان العربيّة”.














