مع بدء العطلة القضائية في 15 تموز وحتى 15 أيلول ضمناً، دخلت العدليات والمحاكم في “قيلولة”، إلا في ما ندر. حيث يقتصر العمل على ملفات الموقوفين ومن يستجدّ توقيفه وما قد يطرأ من ملفات “دسمة” خلال فترة المناوبات التي تشهد بدورها تفاوتاً كبيراً بين القضاة أنفسهم، فمنهم من يداوم أياماً معدودة، ومنهم من تصل مناوبته إلى الشهر كما هي حال القضاة الموجودين في الأطراف بعيداً عن بيروت وجبل لبنان، بحسب “الاخبار”.