شككت مصادر مطّلعة لصحيفة “الأخبار”، في أن يزور المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان بيروت مجدداً، بعدما باتت زيارته “لزوم ما لا يلزم، وحتى في حال قيامه بها هذا الشهر كما كان مقرّراً، فسيسود أجواءها كثير من التوتر”.
واعتبرت المصادر أن “التهديدات التي تضمّنها بيان اللقاء الخماسي، أمس الاثنين، تعاكس التطورات الإيجابية التي شهدتها المنطقة أخيراً، وستكون لها ردود فعل ونتائج سلبية في المشهد اللبناني، وستدفع القوى السياسية، ولا سيما حزب الله إلى مزيد من التشدد”.
