أوضحت مصادر سياسية لصحيفة “اللواء”، أن الأسبوع المقبل يرسم صورة عن المعطيات المتصلة بالاستحقاق الرئاسي في ضوء الاجتماع الخماسي.
ولفتت إلى أن هناك ارجحية في أن تصطدم المهمة الجديدة للموفد الرئاسي الفرنسي جان لودريان بشروط بعض الأفرقاء في الداخل، لاسيما إذا كانت المبادرة تنطلق من اجراء الحوار، مشيرة إلى أن الملف الرئاسي يحتاج إلى تفعيل.
وافادت مصادر متابعة ان لودريان أرجأ زيارته الى بيروت لمواكبة اجتماع الدوحة، لكن بحسب الوقائع والمواقف اللبنانية تبدو اي اقتراحات او تسويات خارجية غير قابلة للصرف بسهولة، نتيجة تمسك الاطراف بمواقفها وما لم تقتنع بالحلول المطروحة.