استبعد مصدر قيادي في “المعارضة”، لصحيفة “الديار”، أن ينجح الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان في جولته الثانية، في احداث خرق في الأزمة القائمة.
واعتبر أن “الحلول ما زالت بعيدة، الا اذا حصلت تطورات وتقدم حقيقي في اتصالات لودريان مع المسؤولين المعنيين في دول اللقاء الخماسي. فالاجواء الراهنة لا تؤشر الى ان هناك فرصة جيدة لانتخاب الرئيس خلال الصيف”.
وعن الحوار قال “الطريق يبدو مقفلة امام الحوار، حيث يتمسك الثنائي الشيعي بموقف لا يساعد على ان يكون الحوار منتجاً”.