رحبت لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان، بالقرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة، القاضي بتشكيل مؤسسة مستقلة مهمتها الكشف عن مصير جميع المعتقلين والمفقودين والمخفيين قسراً في سوريا، وحيّت الدول ال 83 التي صوتت معه وشجبت الدول الممتنعة والرافضة.
واستنكرت اللجنة “توظيف هذا الملف الإنساني، المفترض أن يكون فوق كل اعتبار، في البازارات السياسية المفتوحة في الداخل والخارج. وليت وزير الخارجية لم يبادر إلى تبرير فعلته معتداً بأنه فعلها بالتنسيق مع رئيس الحكومة”.