وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوف غالانت، إنه “أصدر أمراً بمصادرة محافظ العملات المشفرة، وتسليم الأموال إلى الحكومة الإسرائيلية”.

ووصف العملية بأنها “أول عملية إسرائيلية تستهدف جماعة حزب الله المسلحة وفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني – وهما منظمتان أقسمتا على تدمير إسرائيل”، على حد تعبيره.

وأضاف أن “الولايات المتحدة صنفت وبعض الحكومات الأخرى كلاهما كمنظمات إرهابية، وحرما من الوصول إلى النظام المالي العالمي التقليدي”.

وادعى أن “العملية كانت جهداً متعدد الأجهزة شمل جهاز التجسس الإسرائيلي الموساد، ومكتب المخابرات العسكرية الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية”.