أبلغت مصادر قيادية في الحزب التقدمي الاستراكي، لصحيفة “نداء الوطن”، أنّ مؤتمر “الاشتراكي” العام الـ49، تميّز بالتركيز على البعد الشبابي والنسائي.
وبلغت نسبة الحضور 85 بالمئة من عدد أعضاء الجمعية العمومية. وجرى تطبيق “الكوتا” النسائية بما يقارب الـ50/50، كما ظهر المؤتمر كاستفتاء لتيمور جنبلاط أكثر مما هو استحقاق انتخابات.
وبحسب المصادر القيادية، تميّزت المشاركة بحضور من مختلف الفئات والأعمار والمناطق، إضافةً الى التنوع الطائفي أيضاً، وهو أمر “مهم جداً”.














