أعلنت النائبة حليمة قعقور عبر “تويتر” بياناً مشتركاً موقع من ستة نواب هم “أسامة سعد – إلياس جرادة – حليمة قعقور – سينتيا زرازير – شربل مسعد – عبدالرحمن البزري”.
وجاء في البيان أنه “لن ننجرّ وراء هذه الأحزاب الطائفيّة، ولن نساهم بإعادة تدوير هذا النظام الطائفيّ، ولن ننتخب سوى الرئيس الذي يتشارك معنا هذه الرؤية السياسيّة.”.
وأكد البيان على “إعادة هيكلة المصارف والعمل على إعادة أموال المودعين بأسرع وقت ممكن”، كما “تأمين شبكة حماية اجتماعيّة بما يؤمّن العيش الكريم في مجالات الصحة والتعليم والغذاء وغيرها”، و”إدارة حوار جدّيّ يكون هدفه وضع إستراتيجيّة دفاعيّة عنوانها واضح لكيفيّة حصر السلاح بيد الدولة وتعزيز جيشها”.
وشدد النواب على “أنّه بسبب ذلك، ولأن جلسة 14 حزيران وبإعتراف مختلف القوى السياسية لا تهدف لإيصال رئيس للجمهورية، بل هي جلسة لتقوية الأوراق التفاوضية للأحزاب الطائفية التي أدارت المجلس النيابي على امتداد ثلاثون عامًا بالهيمنة والفساد وتسعير الخلافات، نحن الموقعون أدناه، نؤكد بأننا لن ننجرّ وراء هذه الأحزاب الطائفية، ولن نساهم في اعادة تدوير هذا النظام الطائفي، ولن ننتخب سوى الرئيس الذي يتشارك معنا هذه الرؤية السياسية”.














