رجّح مصدر نيابي بارز في الثنائي الشيعي لصحيفة ”الديار”، أن تكون “نتيجة جلسة الانتخاب كنتائج الجلسات السابقة، لكنها تختلف عنها بوجود مرشح جدي هو سليمان فرنجية ومرشح منافس تقاطعت عليه اطراف عديدة غير متجانسة، وكانت الثقة بين بعضها معدومة”.
وأضاف: “خيارنا واضح ومتين ويعكس توجهاً واحداً بين كل اطرافه، وذاهبون بكل جدية الى الجلسة ومستعدون لكل شيء، ولممارسة حقنا الدستوري بكل تفاصيلها”.
وحول الأرقام والتسريبات قال المصدر: “يبدو ان احداً من المرشحين لن يحصل على 65 صوتاً، وهناك 27 نائباً في المساحة الرمادية لم يحسموا موقفهم او ذاهبون بخيارات اخرى”.