كشف أحد المعنيين من القوى الداعمة لرئيس تيار المردة سليمان فرنجية، لصحيفة “الأخبار”، أن “موقف داعمي فرنجية لم يُحسم بعد حيال كيفية التعامل مع الجلسة المقبلة، وسط مؤشرات إلى أن الموقف قد يتطور إلى مقاطعة الجلسة لمنع تكريس الانقسام والصدام”.
وأشار إلى مشاورات مستمرة بين قيادتي حزب الله وحركة أمل وتيار المردة وعدد من النواب المستقلين، للوصول إلى قرار موحّد بشأن الجلسة، ومن بين الأفكار عدم المشاركة في الجلسة أو التصويت بورقة بيضاء في الدورة الأولى، وتطيير النصاب في الدورة الثانية، لتأجيل الجلسة إلى وقت لاحق إفساحاً في المجال أمام الحوار.