توقعت مصادر صحيفة “الأنباء” الالكترونية، تكثيف الاتصالات المتعلقة بالاستحقاق الرئاسي الذي قد ينطلق على خطين، الأول خط بكركي والاتصالات التي سيتولاها البطريرك الماروني بشارة الراعي مع الرئيس نبيه برّي، للتباحث معه في موضوع تحديد موعد لجلسة الانتخاب، او بإيفاد المطران أنطوان أبي نجم من قبله للقاء رئيس المجلس، للتباحث في الجلسة.
أمّا الخط الثاني، بحسب المصادر، ينطلق من التواصل الذي قد يجريه الوزير السابق جهاد أزعور شخصياً مع الكتل النيابية التي يبدأها قريباً.