محرقة جماعية للترشيحات الرئاسية.. وإرباك حول معاشات القطاع العام!


-قال مرجع دبلوماسي أوروبي إن كل شيء يجري عنوانه تكريس موقع إيران الإقليمي سواء إلغاء الملفات الإقليمية الخلافية التي كان الغرب يعتبرها ملفات للتفاوض أو طيّ الخلاف مع وكالة الطاقة الدولية حول ملفات عالقة قائلاً انتظروا العودة إلى الاتفاق النووي وراقبوا الانسحاب الأميركيّ والتركيّ من سورية

-قال مصدر نيابي إن معادلة التصويت في أي جلسة مقبلة إذا قبل جهاد ازعور طرحه في المنافسة سوف تكون في الدورة الأولى 60 صوتاً للمرشح سليمان فرنجية و45 صوتاً لأزعور و23 ورقة بيضاء أو بأسماء أخرى للقاء الديمقراطي وكتلة الاعتدال وعدد من نواب التغيير


-يتردد أن أحد الأطراف المعارضين يطرح على من يحاورهم تقديم إسمين لا إسماً واحداً
-لم تنجح الاتصالات التي أجريت أخيراً لاعادة ترتيب العلاقات بين مسؤولي مؤسسة غير إدارية تعيد الامور إلى ما كانت عليه
-يُردد مسؤول كبير في مجالسه الخاصة أنه سمع من أحد القادة العرب كلاماً مطمئناً حيال مستقبل لبنان، وإن إخراجه من أزمته في رأس قائمة الأولويات


-لم يمنح مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة وزير الاعلام الصلاحيات التي طلبها لإدارة تلفزيون لبنان بل استند الى مطالعة تحصر الصلاحيات بالضروري فقط اي الرواتب والأجور وعمليات يومية
-لم يتخذ مجلس الوزراء اي اجراء بحق المدير العام لوزارة العدل رغم خلافه مع الوزير وعرقلته امورًا كثيرة على غرار ما حصل في وزارة الصناعة
-علم أن أول المباركين والداعمين لجهود قائد الجيش في إلقاء القبض على خاطفي المواطن السعودي، شخصية شيعية جبيلية ترأست لائحة إنتخابية، ما ترك أكثر من دلالة في هذه المرحلة
-يلاحظ أن المدارس الخاصة تواجه بشكل يومي تساؤلات وحوارات ومواجهات بين إداراتها والأهالي، على خلفية رفع الاقساط ، ما يؤشر إلى أزمة غير مسبوقة في هذا المجال

-حسب دبلوماسي عربي، لم يحن الوقت بعد لدور عملي لدولة قريبة في الاستحقاق الرئاسي، أو إعادة ترتيب وضع البلد.

-نبَّهت جهات صديقة مرشحًا ارتفعت أسهمه من أن يلقى مصير مرشح شمالي، لاعتبارات تتعلق بمصالح اللاعبين الكبار في الخارج.

-فوجئ الموظفون والعاملون في القطاع العام بالتباين والارباكات بين مضمون وزارة المال حول المعاشات والرواتب وتسريبات مصلحة الصرفيات!


-يتردّد أن رئيس كتلة نيابية يؤكد أمام ضيوفه أنّ ما حصل خلال الأيام الأخيرة هو عبارة عن محرقة جماعية للترشيحات الرئاسية.
-يقال أنّ خطوة وقف مدير عام الصناعة داني جدعون عن العمل بعد إحالته إلى المجلس التأديبي قد تفتح الباب أمام خطوات مماثلة خصوصاً بحق أكثر من موظف من الفئة الأولى.
-علم أنّ موفداً من قبل مرجعية روحية زار قيادات مسيحية أساسية في جولة جديدة له، قبل نقل حصيلة لقاءاته إلى هذه المرجعية وذلك قبيل سفرها إلى الخارج