يتابع السفير السعودي في لبنان وليد بخاري، مع الجيش اللبناني ووزارة الداخلية قضية مواطنه المختطف.
وقد صدرت تعليمات لموظفي السفارة السعودية في بيروت بعدم الخروج للشارع.
وأجريت اتصالات عربية مكثفة للسفارات في لبنان، للوقوف على قضية اختطاف المواطن السعودي.
وأفادت معلومات “العربية”، أن المخطوف كان يقيم في بلدة “عرمون”، حيث أوهمه الخاطفون أنهم تابعون لجهة أمنية.
وتستنفر الأجهزة الأمنية من دون تحديد مكان المختطف حتى مساء اليوم الإثنين، حيث رُصد هاتفه في 3 مواقع مختلفة في لبنان.