في إصابة نادرة جدا، تعاني شابة برازيلية تبلغ من العمر 29، من تضاعف في حجم رأسها، بحالة تقتل ما يصل إلى نصف المصابين قبل بلوغهم سن الثالثة.
وبقيت غراتسيلي ألفيس ريجيس، طريحة الفراش وغير قادرة على الكلام لسنوات وفقدت بصرها مؤخرا بسبب نمو رأسها.
بدأت محنتها قبل ولادتها، حيث أصيبت باستسقاء في الرأس، وهو تراكم غير طبيعي للسوائل حول الدماغ.
ويمكن للضغط الناتج أن يتلف الأنسجة الداخلية ويشوه شكل الجمجمة، كما يمكن أن يكون مميتا إذا أضر الضغط بأجزاء من الدماغ مسؤولة عن الحفاظ على عمل القلب والرئتين.
وتوفر والدة ريجيس الرعاية المستمرة لابنتها، مؤكدة أنها مستعدة لمنحها المحبة لسنوات عديدة قادمة.
وقالت الأم إنها عرفت في البداية أن هناك شيئا ما خطأ عندما كانت حاملاً في الشهر الثامن وعانت من ألم شديد في رحمها.
وكشف فحص بالموجات فوق الصوتية من قبل الأطباء أن ابنتها التي لم تولد بعد تعاني من استسقاء الرأس، والذي يصيب حوالي واحد من كل 500 طفل.
وقدر الأطباء أن طفلتها ستعيش لمدة ثلاثة أشهر فقط بالنظر إلى حجم الحالة.
وعند ولادتها، أُطلق عليها لقب “الطفل العملاق” نظرا لحجم رأسها، الذي نما بشكل أكبر على مر السنين.
وإذا تُرك استسقاء الرأس دون علاج، فإنه يقتل حوالي 50 في المئة من الأطفال قبل سن الثالثة، مع بقاء واحد فقط من كل خمسة على قيد الحياة حتى سن الرشد.
وبقيت غراتسيلي ألفيس ريجيس، طريحة الفراش وغير قادرة على الكلام لسنوات وفقدت بصرها مؤخرا بسبب نمو رأسها.
بدأت محنتها قبل ولادتها، حيث أصيبت باستسقاء في الرأس، وهو تراكم غير طبيعي للسوائل حول الدماغ.
ويمكن للضغط الناتج أن يتلف الأنسجة الداخلية ويشوه شكل الجمجمة، كما يمكن أن يكون مميتا إذا أضر الضغط بأجزاء من الدماغ مسؤولة عن الحفاظ على عمل القلب والرئتين.
وتوفر والدة ريجيس الرعاية المستمرة لابنتها، مؤكدة أنها مستعدة لمنحها المحبة لسنوات عديدة قادمة.
وقالت الأم إنها عرفت في البداية أن هناك شيئا ما خطأ عندما كانت حاملاً في الشهر الثامن وعانت من ألم شديد في رحمها.
وكشف فحص بالموجات فوق الصوتية من قبل الأطباء أن ابنتها التي لم تولد بعد تعاني من استسقاء الرأس، والذي يصيب حوالي واحد من كل 500 طفل.
وقدر الأطباء أن طفلتها ستعيش لمدة ثلاثة أشهر فقط بالنظر إلى حجم الحالة.
وعند ولادتها، أُطلق عليها لقب “الطفل العملاق” نظرا لحجم رأسها، الذي نما بشكل أكبر على مر السنين.
وإذا تُرك استسقاء الرأس دون علاج، فإنه يقتل حوالي 50 في المئة من الأطفال قبل سن الثالثة، مع بقاء واحد فقط من كل خمسة على قيد الحياة حتى سن الرشد.