ـ استبعد دبلوماسي روسي نجاح الجيش الأوكراني بتوفير مقوّمات هجوم مضاد كالذي يجري الحديث عنه إلا إذا ارتبط الهجوم باستخدام أسلحة محرمة مثل القنابل السامة أو السلاح الكيميائي. ويبدو أن الأمر لا يزال قيد النقاش بين الأوكرانيين والأميركيين، مضيفاً أن روسيا مستعدة لكل الاحتمالات.
ـ قال دبلوماسي عربي إن القرار السعودي لم يُحسم بعد بصدد الاستعجال بإنهاء أمر عضوية سورية في الجامعة ودعوتها للقمة ومثله الاستعجال بانتخابات الرئاسة اللبنانية بانتظار حسم القرار، فيما إذا كان حضور رئيسين لبناني وسوري في قمة يترأسها الملك سلمان مطلوباً كعلامة نجاح تاريخي للقمة.
ـ تلقت جهة أممية تقريراً عن تجمعات تحت عنوان حرية الإعلام وتطوّره أظهر ارتباطها المالي والسياسي بمنظمات دولية.
ـ يجري خلاف بين جهازين رقابيين حول آلية تطبيق مرسوم أخير صدر عن مجلس الوزراء يتعلق بحضور موظفي القطاع العام والمداومة في العمل.
ـ في إطار حملة شد العصب الحزبي وإطلاق المواقف السياسية ستكون لرئيس سابق ورئيس تيار فاعل محطتان في زحله والقبيات قريباً.
ـ هيمن شبح العقوبات الأميركية والغربية على عروض المساعدات التي قدمها وزير الخارجية الإيراني للمسؤولين اللبنانيين الذين كرروا إعتذاراتهم السابقة!
ـ تريث رئيس التيار الوطني في إعلان موقف واضح من جولة إتصالات النائب بوصعب بإنتظار «ما ستسفر عنه من نتائج حتى يبني على الشيء مقتضاه»!
ـتساءل قطب سياسي عن مصير الإتهامات بالفساد التي وردت في تقرير ديوان المحاسبة عن صفقات وزارة الإتصالات وشركتي الخليوي وما إذا كانت ستُحال إلى القضاء المختص!
ـ اعتُبر موقف مرجع سياسي تعقيباً على الرئاسة والنازحين، رداً على عدم الإكتراث لمبادرته الرئاسية، و”زكزكة” للبعض.
ـ تزداد اعلانات الحصول على اقامة في دول اجنبية لقاء استثمار عقاري او تجاري او شراء جواز سفر من دون ان تجد الصدى الكبير لعدم تمكن اللبنانيين من سحب ودائعهم والتصرف بها.
ـ لوحظ أن دولاً غربية لم تعلّق على الضجة المثارة حول مسألة النازحين، كونها من الداعمين لهم، وتطالب بابقائهم وعدم ترحيلهم.
ـ احتفل حاكم مصرف لبنان رياض سلامة الاسبوع الماضي بزواج ابنته لين على شاب من آل مبارك. واقتصر الحفل الذي أقيم في دارته في الرابية على 150 شخصاً تركوا هواتفهم خارجاً درءاً للتصوير.
ـ عُقِد اجتماع بين وزيرين حضره، إلى جانب أحدهما شقيقه وإلى جانب الآخر شقيقاه وابن عمه.
ـ رغم أنّ البحث تقدم في صفوف المعارضة لتوحيد الرؤية الرئاسية لكن لن يعلن عن أي اسم جديد حالياً كي لا يواجه الحرق.