استشهد الشاب الفلسطيني أحمد يعقوب طه، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، شمالي مدينة سلفيت في الضفة الغربية.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية، أنّها “تبلغت من الهيئة العامة للشؤون المدنية، استشهاد طه (39 عاماً)، برصاص الاحتلال قرب سلفيت”.
وزعمت وسائل إعلام العدو أنّ “قوات الجيش قتلت فلسطيني أثناء محاولته تنفيذ عملية طعن قرب مستوطنة أريئيل”.
وأظهرت عدة لقطات صورتها هواتف فلسطينيين تواجدوا في المكان، أحد جنود الاحتلال وهو يشير إلى الشاب طه للترجل من مركبته تحت تهديد السلاح.
وعندما فعل ذلك أطلق الجندي الإسرائيلي الرصاص باتجاهه، في عملية إعدام واضحة، مستمراً باستهدافه بالرصاص بعد إصابته وسقوطه أرضاً.
وأفاد شهود عيان فلسطينيون عن انتشار مكثف لقوات الاحتلال في مكان إطلاق النار قرب مدخل مستوطنة “أريئيل”.