لفت عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب علي بزي، الى أنّ “قدرنا في حركة امل ان ننحاز الى كل ما يحقق احلام الناس وعزتهم وكرامتهم و هذا دليل على السهام التي يحاول كثيرون رميها دائما نحو الحركة ورئيسها والتي بقدرة الله تتكسر قبل وصولها، لأن حركة امل هي حركة الحق وحركة العدالة والتعايش ورفع الحرمان والوحدة ومقاومة الاحتلال”.
وأكد في كلمة له، “أننا نعرف وطأة الظروف المالية والحياتية الضاغطة والتي نعاني منها جميعا في لبنان فنحن نعمل جاهدين على مستوى الهيئات الحركية والكتلة البرلمانية وعلى مستوى الحكومة نحاول قدر الامكان ان نواجه هذه التحديات وهذه التداعيات وأن نخفف من قساوتها و شدتها”.