استمر الحذر مسيطراً في مخيم عين الحلوة، بعد الاشتباكات التي وقعت الأسبوع الماضي على خلفية مقتل محمود علي زبيدات، والتي يُتّهم شخص من آل علاء الدين يدعى “الخميني” بقتله.
وقد أغلق الشارع الفوقاني في المخيم، وأحرقت الإطارات، وسط حالة استنفار شملت معظم مسلحي التنظيمات الفلسطينية، بالتزامن مع جهود تبذلها القيادات السياسية وقوات الأمن الفلسطيني لتسليم المتهم بجريمة القتل إلى الدولة اللبنانية.