نفى عضو تكتل “التنمية والتحرير” النائب ميشال موسى ما يتردّد عن وجود خلافات ومنافسة بين الرئيس نبيه بري واللواء ابراهيم على رئاسة المجلس لاحقاً، وقال: “لم يمّر التمديد لأسباب باتت معروفة، كما لم تنجح المخارج القانونية، مع الإشارة الى انّ اللواء ابراهيم رفض التمديد له خارج الاطر القانونية”.
وحول ما يقال عن عدم تمسّك “الثنائي الشيعي” بإبراهيم وإلا لكان حصل التمديد على الفور، لفت موسى الى انّ الثنائي سبق وتمسّك بملفات اخرى، ولم تحصل جلسة تشريعية لإقرارها، واشار الى انّ الرئيس نجيب ميقاتي لم يكن متأكداً من مرور التمديد للواء ابراهيم، خلال حديثه الاخير المتلفز.