أشارت مصادر مطلعة لـ”اللواء” إلى أنه “ما بعد كلمة رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي التي أتت بفارق زمني بسيط جدا عن كلمة رئيس الجمهورية ميشال عون، لا بد من ترقب ما ستكون عليه المواقف السياسية والقراءات بشأن ما صدر عن الرئيسين عون وميقاتي ومضامين الكلمتين”.
واوضحت المصادر أن “هناك توقعات بتصعيد سياسي في المرحلة المقبلة، وربما معارك محتدمة تحت العناوين التي أطلقها رئيس الجمهورية”.
ولفتت المصادر إلى أنه “بالنسبة إلى الحوار الذي أشار إليه الرئيس عون، فإن ما من موعد مطروح بعد.”
ولم تستبعد المصادر أن يعقد لقاء بين عون وميقاتي في اعقاب كلمتيهما.