استدراج عروض رئاسية.. و”نحر ذاتي”!

نُقل عن مرجع أمني ارتياحه الى حجم التنسيق القائم بين الأجهزة الأمنية الذي أدى الى اكتشاف مجموعة إرهابية.

نقل عن مرجع كبير توصيفه للإنسداد الرئاسي: لا حوار، لا توافق، لا انتخابات، ولا حول ولا قوة إلاّ بالله

يكثر الحديث في الآونة الأخيرة عن تنامي حالة التململ داخل تنظيم سياسي مما سمّاه المُتململون “النحر الذاتي” الذي تعتمده قيادة التنظيم والمواقف التي لم تُبقِ لنا حليفاً أو صديقاً.

تُطبِّق مصارف أوروبية، وفرنسية عقوبات على لبنان، عبر تبنِّي مندرجات الحصار الأميركي على البلد؟!

ينتظر «الثنائي» استدراج عروض رئاسية، لا سيما من مرشحين جدييِّن، في ما خصَّ الشروط المتعلقة بوضعية حزب الله في المرحلة المقبلة.

يتجه مرشح رئاسي، يتزايد الخلاف حول ترشيحه، إلى تأكيد مُضيِّه في المعركة، أياً كانت النتائج بين مؤيد ومنسحب من التأييد.

يدّعي مستشار إعلامي لتيار سياسي بارز، أنّه على تواصل دائم مع رئيس التيار بينما الأخير لا يردّ على اتّصالاته كما يؤكد أحد المقرّبين من رئيس التيار، فيما تبيّن أنّ المستشار الإعلامي يحاول تقديم أوراق اعتماده أمام قياديّ بارز في هذا التيار يتولّى حالياً تسيير شؤونه.

شوهد أحد النواب البارزين الذي يزور واشنطن، من ضمن وفد نيابي، مجتمعاً في أحد فنادق باريس، التي حطّ فيها في طريقه إلى العاصمة الأميركية، مع السفير السابق العقيد جوني عبدو. المعلوم أن العلاقة سيئة بين الفريق الذي ينتمي إليه النائب المذكور والسفير عبدو.

لاحظت أوساط مالية أنّ إحدى شركات الصيرفة التي فرضت عليها عقوبات قد انتقلت من النشاط المرخّص إلى النشاط غير المرخّص، مع استمرار عملائها بطلب الدولارات من السوق السوداء لصالح مصرف لبنان.

سأل مصدر نيابي رئيس حزب بارز يحمل مبادرة رئاسية وسطية إذا كان حزب الله لا يمانع برئيس يطمئن السعودية، فهل توافق السعودية على رئيس يطمئن حزب الله أم أن المقصود بالرئيس الوسطي رئيس مناوئ لحزب الله. وفي هذه الحالة لا يستطيع أحد أن يطلب من حزب الله تسهيل انتخاب رئيس يستهدفه.

تقول مصادر برلمانية فرنسية إن الرئيس ماكرون عاجز عن المبادرة لبنانياً دون موافقة أميركية، حيث بات النظام الأوروبي تحت الحماية الأميركية وصولاً إلى حد الإذلال بطريقة شراء الغاز الأميركي بأربعة أضعاف السعر الروسي بصمت منذ التموضع الأوروبي في الحرب على روسيا.

المخالفات القانونية المرتكبة من مسؤولين في سلطة مؤتمنة على القانون باتت فوق الخط الأحمر.

ضياع يصيب مجموعة من النواب الذين لم يتفقوا بعد على شكل ومضمون الخطوات اللاحقة.