عزّى عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم “قيادة اليونيفيل والكتيبة الإيرلندية”، وقال: “ما حصل مرفوض ولا يمكن قبوله تحت أي مبرر وهو مدان”.
وأضاف في حديثٍ إذاعي “كي لا نرمي التهم جزافاً نقول يجب أن تُستكمل التحقيقات وبالتأكيد ما حصل مرفوض”.
وأكد هاشم أنه “لا يمكن ربط ما حصل في أي مسار سياسي أو أمني وتكثر التحليلات والفرضيات لكن لا يجب أن نأخذ الأمور الى غير نصابها”.
وختم:”للأسف أن ننتظر المنّ والسلوى من الخارج ونعول على الخارج فذلك ليس طبيعياً ولا يصب في الإطار الايجابي للمسار السياسي ويصبح انتكاسة ويضع كل من يراهن على ذلك في اطار الشبهة”.