السبت, ديسمبر 27, 2025
spot_img
spot_img
spot_img
الرئيسيةسياسةمقدمات نشرات الاخبار اليوم الخميس 15-12-2022

مقدمات نشرات الاخبار اليوم الخميس 15-12-2022

spot_img
spot_img
spot_img
spot_img


كان يمكن أن تكون جلسة مجلس النواب التي عقدت اليوم جلسةً حوارية.
وكان يمكن أيضاً أن تضع خريطةَ طريقٍ عمليةً لتفاهمٍ من شأنه التمهيد فعلياً لانتخاب رئيس للجمهورية.
لكن تمنع أكبر كتلتين مسيحيتين على وجه التحديد عن التجاوب مع المبادرة الحوارية للرئيس نبيه بري أعاد الأمور إلى مربعها الأول: جلسةٌ خاويةٌ انتهت إلى مثل ما انتهت إليه الجلسات التسع السابقة.
إذا كانت المتابعة منصَّبةً اليوم في جانب منها على مجلس النواب فإنها ركزت في جانب آخر على الحادث الذي وقع في العاقبية وأدى إلى مقتل أحد جنود اليونيفيل وإصابة ثلاثة آخرين بجروح.
الكثير من الملابسات أحاطت بالحادث بحيث جاءت تفاصيله متفرقةً ومتضاربة على حد تعبير الناطق الرسمي باسم اليونيفيل.
هذه الجريمة المرفوضة بكل المقاييس لن تمر مرور الكرام وعلى القضاء اللبناني التحرك سريعًا بكل الامكانيات لكشف الملابسات وتوقيف المتورطين وتقديمهم للعدالة ولا تغطية لأي مرتكب الرئيس بري استنكر الحادثة بشدة ودعا الى محاسبة المتورطين فورًا كما استنكر مسؤول وحدة الارتباط في حزب الله وفيق صفا الحادثة ودعا الى اجراء تحقيق فوري لكشف الملابسات.
فقوات اليونيفيل العاملة في جنوب لبنان قدمت الكثير وتعتبر ضمانة للاستقرار الأمني واستتباب الوضع في الجنوب والعبث بالاستقرار ممنوع في الجنوب تحت اي عنوان من العناوين.

بين اعتبار التطورات الجنوبية الاخيرة مؤشراً خطراً إلى عودة الجنوب ساحة لتبادل الرسائل، او النظر اليها كحادثة مستنكرة، مجرَّدة من الخلفيات والاهداف، يبقى الاساس ان الاعتداء القاتل الذي تعرضت له القوات الدولية ليلاً، يستوجب التحقيق وكشف الملابسات كاملة، قبل اطلاق الاتهامات او التوصل الى خلاصات.
وفي الانتظار، تابع اللبنانيون اليوم المسرحية الرئاسية العاشرة بنهاية غير سعيدة، لينتقل العرض المقبل الى ما بعد الاعياد، بعدما كان موعداً اسبوعياً، يؤكد للبنانيين أن لبنان ليس بخير، فمجلسه النيابي عاجز عن انتخاب رئيس، بفعل تمسك فريق بشعار التوافق، وفريق مقابل بشعار التحدي، من دون ان تلوح في الافق اي مساحة مشتركة ممكنة للقاء الفريقين، ان لم يكن على شخص، فعلى اولويات رئاسية، تفضي الى اختيار الشخص.
اما حكومة تصريف الاعمال، فعاجزة عن الانعقاد بفعل الدستور والميثاق، علماً أن ذيول المحاولة الاستفزازية الاخيرة للرئيس نجيب ميقاتي، والتي دانها المطارنة الموارنة بشدة امس، تحضر غداً في السراي الحكومي، خلال لقاء وزاري تشاوري سيطرح كل الامور بصراحة ووضوح.
والى اضفنا الى عجز المجلس النيابي وازمة الحكومة، الشلل شبه التام للقضاء، الذي استدعى امس مناشدة من نقابتي محامي بيروت والشمال، تكون السلطات الثلاث المكونة للنظام الدستوري اللبناني في حال الاحتضار حتى اشعار آخر.
اما المبادرات الاقليمية والدولية، فهي اما معلَّقة على شروط متبادلة، او عالقة في طريق مسدود، وهذا ما تؤكده غالبية المواقف العلنية، وحتى التسريبات، من معظم الجهات المعنية بشأن لبنان.
غير ان بداية النشرة من حادثة الجنوب.

اَتمَّ المجلسُ النيابيُ جلساتِه العَشْر، ولا فجرَ رئاسياً يُقسمُ به اللبنانيون اَنهم اَنْهَوا به الفراغَ المستوطنَ على رأسِ البلادِ قبلَ نهايةِ العام ..

عاشرةُ المحاولاتِ كانت محكومةً بما انتهت اليه، ولا تَبدُّلَ في شكلِ المشهدِ الا قليلاً، معَ دخولِ الميثاقِ اسماً جديداً على حِسبةِ توزيعِ الاصوات، فانتهت الجلسةُ بخَسارةِ الجميعِ ومعهم الوطن، على املِ ان تَنتهيَ المكابرةُ الحاكمةُ في أكثرَ من مكانٍ سياسي، داخليٍّ وخارجيٍّ، ليكونَ الحوارُ هو السبيلَ المتَّبَعَ للوصولِ الى رئيسٍ للجمهورية.

ومعَ الوصولِ الى عطلةِ الاعيادِ فانَ المساراتِ السياسيةَ باتت شبهَ مُعلَّقة، وحدَه الدولارُ لا يَعترفُ بعطلةٍ ولا يستريحُ عن انهاكِ اللبنانيين، مُكمِلاً مشوارَه التصاعديَ على حسابِ البلدِ واقتصادِه واهلِه، بالغاً الثلاثةَ والاربعينَ الفَ ليرةٍ لبنانية..

في قِصصِ الالفِ ليلةٍ وليلة لبنانية سيناريوهاتٌ دينكشوتية اَحاطت حادثاً وقعَ في بلدةِ العاقبية الجنوبيةِ خارجَ نطاقِ مهامِّ قواتِ حفظِ السلامِ الدولية، اودى بحياةِ جنديٍ ايرلنديٍ من قواتِ اليونيفل واصابَ آخرينَ بجروح، كما أصيبَ مواطنٌ لبنانيٌ دهساً بآليتِهم، ففتحَ البعضُ تحقيقاً على وسائلِ التواصلِ الاجتماعي وشاشاتِ الافتراءِ العربي ومنابرِ الكَذِبِ السياسي، وحَلُّوا مكانَ القِوى الامنيةِ والقضاء، عاملينَ على التحريضِ والتوتيرِ قبلَ التحققِ مما جرى. وحتى تَنتهيَ التحقيقاتُ وتقومَ الاجهزةُ الامنيةُ والقضائيةُ المعنيةُ باعلانِ الروايةِ الرسميةِ للحادث، دعا مسؤولُ وِحدةِ الارتباطِ والتنسيقِ في حزبِ الله وفيق صفا الى عدمِ اقحامِ اسمِ حزبِ الله بما جرى وإعطاءِ الحادثِ ابعادًا أخرى، وبعدَ أنْ عزَّى القواتِ الدوليةَ بالقتيلِ الايرلندي الذي قضى في الحادثِ غيرِ المقصود، دعا الحاج صفا الى تركِ المجالِ للأجهزةِ الأمنيةِ للتحقيقِ وكشفِ ملابساتِ الحادث ..

في الحدَثِ الكُرَويِّ العالميِّ خرجَ اسودُ الاطلسِ من نصفِ نهائيِّ المونديال من بابِ الحظ، بعدَ ان دخلوا مربعَه الذهبيَ من بابِ الاحتراف. فكانت مباراتُهم امامَ المنتخبِ الفرنسي حاملِ اللقبِ تاريخية، اَبلى خلالَها لاعبو المغربِ بلاءً حسناً، فكانت خَسارتُهم بطعمِ الانتصار، اِذ اِنهم اَثبتوا انفسَهم بينَ منتخباتِ الكبار..

عقوبات العاقبية .. مع وقف التنفيذ، إلى حين انتهاء التحقيقات ووصول تقرير الطب الشرعي فنيران الليل لم يكشفها النهار، وظلت خيوطها معقودة على بلدتين عند

ساحل الجنوب لكنها رسمت مرة جديدة خطوطا حمراء مع أصحاب القبعات الزرق ووضعت الأهالي أمام عواقب ومسؤوليات فالأزمة أصبحت دولية، ومع قوات

طوارئ غالبا ما تسير دورياتها بأمن وحسن سلوك، ولا تخرق قواعد الاشتباك إلا في حالات نادرة لكنها ليل أمس ضلت طريقها وسط حال الغليان الرياضي وانتشار

المشجعين في شوارع وساحات ولما انزلقت إحدى دورياتها وأضاعت دربها، حصل الاشتباك مع سكان لم يعتادوا عبور اليونيفيل من مساحاتهم ولأن “غضب الأهالي”

يترجم عنفا وتكسير آليات، فقد احتدمت الرواية ودخل إلى حبكتها الرصاص الذي غير في مسار الإشكال وحوله الى دموي وحتى اللحظة تحقق استخبارات الجيش في

مصدر إطلاق النار من العاقبية وتتبين ما إذا كان الضحية الإيرلندي قد سقط بنيران مباشرة من مسلحين في البلدة، أم من جراء تدهور الآلية على طريق تشهد منحدرا

خطرا وفي أي من الأسباب، فإن الحادث كان مستنكرا، ولم تكن أسبابه تستدعي الاستنفار من السكان والاعتداء على قوات يفترض أنها لحفظ السلام وعلى مبدأ

الاستنكار تدخلت قوات الطوارئ السياسية، وانهمرت المواقف والاتصالات والإدانات لتطويق الحادث ومنع تدهوره إلى منحدرات سياسية خطرة فحزب الله أجرى

اتصالات باليونيفيل ونأى بنفسه عن الإشكال.. وأكد مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق وفيق صفا أنه حادث غير مقصود أما حركة أمل البيئة الحاضنة للأهالي، فقد

أوفدت وبتكليف من الرئيس نبيه بري كلا من النائبين علي خريس وعناية عز الدين وعضو المكتب السياسي في الحركة علي بزي، لزيارة مقر قيادة قوات الطوارئ

الدولية في الناقورة لتقديم العزاء بوفاة الجندي الإيرلندي وعلى المستوى الرسمي أحاطت رئاسة مجلس الوزراء ووزارتا الخارجية والدفاع ووزير الداخلية بحادث

العاقبية.. مؤكدين الإصرار على متابعة التحقيق للتمكن من محاسبة المرتكبين ووفق مصدر أمني للجديد فإن المرتكبين لم يتم توقيف أي فاعل منهم.. وقد يكونون التجأوا

إلى حمايات سياسية وهنا فإن على الذين يعالجون الإشكال بمواقف الاستنكار والإدانة أن يبادروا إلى تسليم مطلقي النار فور تحديد هوياتهم من قبل استخبارات الجيش

والقوى الأمنية.. وإلا فإن المواقف المستنكرة وحدها لا تشكل إلا “ورقة نعوة” للأمن في البلد، لاسيما أن ايرلندا وفي أول تعليق لرئيس وزرائها مايكل مارتن قالت إننا:

“نعمل في بيئة عدائية صعبة””، وأوراق نعوة من مئة وعشرين نائبا مع رئيسهم صدرت اليوم عن مجلس النواب.. مختتمة الأحزان لهذا العام في جلسات انتخاب

الرئيس لكن ختامها “مسخ” وليس مسكا.. لكون عدد من النواب قد مثلوا في جثة الفخامة وأهانوا موقع الرئيس وافتعلوا أسماء وهمية.. وارتكبوا جرائم رئاسية ونكلوا

بالموقع وشخصيته وهامته وإذ صوت أحدهم بعبارة “صارت مسخرة”، فإنه صور الواقع على انهياره وقلة مسؤوليته.. فالأوراق الملغاة.. هي المأساة، لأنها انطوت على

ترشيحات وأوراق سود، اختلطت مع الأوراق البيض وقدمت إضافة إلى المسخرة اسم شفيق مرعي.. الموسوم بفساد الجمارك عونيون أو مستقلون أو من أصحاب

العفة السياسية.. كلهم تعاطوا الرداءة الرئاسية.. وضربوا لنا موعدا في العام المقبل ولم تكد المسرحية تسدل ستارتها الأخيرة وقبل أن يعلن عن فقدان النصاب.. كان

الرئيس نبيه بري قد “فض السيرة” وأحال الجلسة على التقاعد إلى سنة ألفين وثلاثة وعشرين.


اعتداء جديد على اليونيفل في العاقبية، اعتداء ادى الى استشهاد جندي ايرلندي و جرح جنديين الاعتداء حمل كالعادة عبارة اعتداء الاهالي ، و قدم وفيق صفا تعازيه وكشف من ناحية ان السيارة التي تعرضت لاعتداء دخلت في طريق غير معهود للمرور من قبل قوات اليونيفل، لكن هل المرور في طريق غير معهود المرور به يبرر اطلاق النار ، وهل يمكن اعتبار اعتداء الاهالي مجرد حادث ام انه رسالة بالرصاص الحي لمن يعنيهم الامر .
سياسيا الجلسة العاشرة لانتخاب الرئيس جاءت مائعة و باهتة لا رئيس مجلس النواب كان في مزاج جيد لالقاء نكاته المعهودة و لا النواب كانوا في وضع يسمج لهم الادلاء بالنظام، بدت الجلسة كأنها لزوم ما لايلزم و ما قام به النواب بلا اقتناع و نواب تكتل لبنان القوي توزعوا بين الورقة البيضاء و كلمة الميثاق في اشارة لجلسة الحكومة التي خالفت الميثاقية و انتهت الجلسة بدون تحديد موعد للجلسة المقبلة ،و الى العام 2023 كل عام وانتم في الشغور.


ثلاثة وعشرون عامًا، جندي من الكتيبة الإيرلندية في قوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان بموجب القرار 1701 ، قُتِل برصاصةٍ في الرأس اصابته من الخلف حيث اخترقت مقعده .
الرصاصة القاتلة هي واحدة من سبعِ رصاصات أطلقت على سيارته التي كانت تعبر بلدة العاقبية في اتجاه بيروت حيث كانت تُقل جنديين الى مطار بيروت ليسافرا إلى إيرلندا في عطلة.
وبحسب مصدر قضائي لبناني، فإن السيارة أصيبت بسبع طلقات من رشاش حربي”، والرصاصات التي أصابت الجندي الذي كان يتولى القيادة “اخترقت مقعده من الخلف واستقرّت إحداها في رأسه”، ما أدى الى “وفاته على الفور”.
مطلِق ، أو مطلقو النار، الذين قيل إنهم من الأهالي، تواروا ، وفتِح تحقيق في الحادثة.
كتلة الوفاء للمقاومة لم تضمِّن بيانها، بعد اجتماعها اليوم، اي إشارة إلى الحادثة.
دوليًا هناك تحقيق في الحادثة ، كما أن وزير الخارجية الإيرلندي سيلتقي الأمين العام للأمم المتحدة لمناقشة “الخسارة المحزنة ” ، كما قال ، والتحقيقٍ الذي سيتبعه”.
على رغم ان الرواية الرسمية تتحدث عن الإهالي ، فإن الحادثة تفتح مجددًا ملف أمن الجنوب ولاسيما بقعة عمل قوات الطوارئ الدولية.
في ملف انتخابات رئيس الجمهورية ، الملهاة الماساة مستمرة ، الكلمة السحرية ، ” التوافق ” ، مازالت الكلمة المفقودة. الجلسة العاشرة كما سابقاتها ، والجديد اليوم ان رئيس المجلس لم يحدد موعدًا للجلسة الحادية عشرة ، والإتجاه أن لا جلسة في ما تبقى من ايام السنة ، والحادية عشرة ستكون في السنة الجديدة.

في حدث المونديال ، لمن ستُقرَع أجراس النهائي يوم الأحد المقبل بعدما وصل إليه الفريقان الأرجنتيني والفرنسي؟ أما مباراة الأمس بين فرنسا والمغرب، فأجمعت الصحف المغربية على وصف هزيمة المغرب بأنها “هزيمة بطعم الإنتصار “.

على امتداد فترة وجود اليونيفيل أي القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان لا سيما منذ صدور القرار 1701 إثر عدوان تموز عام 2006 غالباً ما سُجل وقوع حوادث معلنة وغير معلنة بين أهالي القرى الجنوبية وبين دوريات اليونيفيل لكنها كانت توصف بالعادية أي دون سفك دماء وكان آخرها في بلدة بلاط قضاء مرجعيون مطلع العام الجاري.
الليلة الماضية تطورت المواجهة وسالت في قرية العاقبية دماءٌ دولية جراء استهداف دورية من الكتيبة الايرلندية بسبع رصاصات وفق مصادر قضائية  لدى خروج الدورية عن مسارها المحدد وفقاً لمطلقي النار فكانت الحصيلة مقتل جندي إيرلندي وترددت أنباء عن وفاة ثان وجرح اثنين آخرين وهو بالمناسبة أول حادث تتعرض له القوة الايرلندية تحديداً بعد عقدين من خدمتها في الجنوب وفق وزير الدفاع الايرلندي.
وفي عُجالة الخبر يمكن تسجيل عدة ملاحظات حول الحادثة اولاً إن الحادثة وقعت خارج نطاق عمل اليونيفيل الذي حدده القرار 1701 أي شمالي الليطاني ما يفترض ألا خطوط تماس مع أسباب أقل للاحتكاك.
ثانياً تطور الاشتباك من الرشق بالحجارة كما جرت العادة الى إطلاق النار مباشرة بقصد القتل.
ثالثاً إنه الحادث الأول والأخطر منذ توقيع اتفاق الترسيم مع ما يطرح ذلك من أسئلة عدة.
ومن بين الاسئلة: كيف تأكد الأهالي من خروج القبعات الزرق عن المسار المحدد لها داخل وخارج منطقة ال 1701؟
هل من رسائل خلف استهداف الجنود الدوليين باتجاه تعديل مهماتهم أو إنهائها في ضوء دخول البلد والمنطقة في مناخ ما بعد الترسيم؟
وما سيكون موقف الأمم المتحدة ومجلس الأمن حيال الحادث؟ في حين قال رئيس وزراء إيرلندا إننا نعمل وسط بيئة عدائية في جنوب لبنان واصفا الحادثة بالخطرة بينما طلب مسؤول الارتباط في حزب الله وفيق صفا عدم إقحام حزب الله بالحادثة وانتظار التحقيقات.
رئاسيا أَسدلت الجلسةُ العاشرة لانتخاب رئيس الجمهورية لستار على مسلسل الجلسات العقيمة للعام الحالي إيذاناً باستئنافها في العام المقبل بانتظار ما ستؤول اليه الاتصالات الخارجية ومساعي الحوار الداخلية التي يقودها رئيس المجلس.
اما حكوميا فتشهد السرايا عند الرابعة عصر الغد اجتماعا وزاريا تشاوريا دعا اليه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي للبحث في المرحلة المقبلة والتفاهم على طبيعة العمل الحكومي.

spot_img
spot_img
spot_img

شريط الأحداث

مقالات ذات صلة
spot_img
spot_img