رأى النائب كريم كبارة أن “الفلتان الأمني في طرابلس بلغ حداً غير مقبول أخلاقياً وإنسانياً، وما شهدناه اليوم أكبر مثال” (إطلاق النار في الزاهرية على رأس شخص بسبب أفضلية المرور).
وأضاف كبارة أن “مسؤولية الأجهزة الأمنية والعسكرية، أساسية، والدعم لها مطلق للإمساك بالأمور والحزم، من دون التساهل مع أي مرتكب، فالتراخي الأمني، أو الحماية السياسية، جريمة بحق طرابلس وأهلها”.