أمل النائب أشرف ريفي “الإفراج عن المظلومين في حادثة خلدة، الذين اعتدى عليهم حزب الله بكل وقاحة، وعندما ثاروا لكرامتهم تمّ اعتقال أكثر من 20 منهم، ولا يزال أغلبهم موقوفاً في المحكمة العسكرية”، معتبراً أنها “لعبة توازن وقدرة على الحماية، لا مسألة عدالة وقانون، لن يستوي الأمر بصيفٍ وشتاء تحت سقفٍ واحد”.
وأضاف ريفي في بيان: “مبروك للقوى المسيحية التي استبسلت في الدفاع عن كرامة شبابها وأبنائها، فتمّ إخلاء سبيلهم في المحكمة العسكرية بقضية أحداث الطيونة”، لافتاً إلى أنه “المطلوب من كافة النواب السّنة والمرجعيات، أن يضعوا هذه القضية المحقّة نصب أعينهم”.