غرّد النائب جميل السيد على حسابه عبر “تويتر”، كاتباً: “لن يصبح موضوع انتخاب الرئيس جدّياً الا بعد ان يُنجز الاميركيون صورة الإتفاق البحري بما يُرضي إسرائيل، وعندها سيترك الأميركيون للفرنسيين حرّية التحرك والتواصل مع الفرقاء اللبنانيين لترتيب الإستحقاق الإنتخابي وصولاً للتوافق حول شخصية الرئيس الذي”.