اعتبر النائب غسان سكاف انه “يمكن ان يكون سيناريو قائد الجيش موجودا بعد انقضاء 31 تشرين لأن الفراغ سيؤدي الى تململ بالوضع الأمني ويمكن ان يحتم ان يكون قائد الجيش رئيسا للجمهورية”.
ورأى سكاف أن “جلسة انتخاب الرئيس لم تفض الى النتيجة التي يتمناها الناس وهي انتخاب رئيس للجمهورية”.
أضاف: “كانت جلسة انتخاب الرئيس جلسة استطلاع بالنار لمعرفة الأرقام وتوجه الكتل والتحضير للجلسة المقبلة. نحن في زمن لبننة الاستحقاق، ينقصنا راع إقليمي أو دولي، لذا كان ينتظر البعض المرتبط بالاقليم او المجتمع الدولي كلمة معينة لاتمام الاستحقاق”.
وتحدث عن ان “التوافق المتوقع هو تأمين النصاب لذا نحن امام خيارين: اما ان تخرج السلطة وأكثريتها باسم يقنع المعارضة والأقلية المطاطة او ان تطرح المعارضة اسما مقبولا لدى الأقلية المطاطة وأحد أحزاب السلطة”.